غنى لحبيبته تحت شرفة المنزل ثم خسرها بسبب خيانتها.. تجارب درامية للفنان يامن حجلي وحكايته مع الحرائر

غنى لحبيبته تحت شرفة المنزل ثم خسرها بسبب خيانتها.. تجارب درامية للفنان يامن حجلي وحكايته مع الحرائر

ديلي سيريا ـ فريق التحرير

جسد الفنان السوري يامن حجلي العديد من الأدوار الدرامية خلال مسيرته الفنية، إليكم البعض منها خلال هذا التقرير: 

يزن في أيام الدراسة 

من أوائل الأدوار التي قدمها الممثل يامن خلال مسيرته دور يزن في أيام الدراسة، فكان طالب بكالوريا أدبي.

ولديه مجموعة من الأصدقاء يحبونه كثيرا، لكن في نفس الوقت يخافون منه، لأنه عصبي جدا، ودائما يضرب الآخرين.

أغلب مشاهد ذلك الشاب في المدرسة ومع أصدقائه، و يغرم يزن بشابة “شيرين” لكنها تكبره بعدة سنوات، ويجسد دورها الفنانة جيهان عبد العظيم.

والتي ترفضه، ليحاول يزن بشتى الحالات أن يلفت انتباهها، تارة بأن يظهر نفسه كبطل، وتارة بسرقة الشعر والإدعاء بأنه من ألفها، وتارة بالغناء لها تحت شرفة منزلها.

لكن جميع المحاولات تفشل، إلى أن يتعرض للضرب أمامها، فتساعده على الفور كما تتغير مشاعرها تجاهه فتحبه.

هجرس في عناية مشددة 

كما يؤدي يامن حجلي دور هجرس في مسلسل عناية مشددة، فكان شابا يدرس في المعهد العالي للفنون المسرحية.

ويرتبط بعلاقة عاطفية مع شابة من المعهد اسمها ليا، التي تجسد دورها مرام علي، ويحبان بعضهما كثيرا، لكنه غير راض عن تصرفاتها.

كما أنها ابنة مسؤول فاسد، يعمل على تنجيحها بمواد المعهد عن طريق إعطاء رشاوى للأساتذة بالمعهد.

وذلك الشاب يعاني من مشكلة أن والده تعرض للنصب من قبل شخص سرق ماله، كما ضربه سكين بظهره فأصبح مشلولا.

ويظل هجرس وراء ذلك الشخص حتى يستعيد حق والده، لكنه يقع بمشاكل مع حبيبته، فتتركه وتدخل بعلاقة مع شاب ٱخر، أما هو يلتقي برجل أعمال يدعمه فيصبح مطربا مشهورا.

أصلان في حرائر 

جسد حجلي دور أصلان في حرائر، وكان شاب عديم المسؤولية، يمضي وقته مع الجاريات في القصر الذي يعيش فيه.

حيث أن والده آغا وله سلطة، ويقع ذلك الشاب بغرام سارة، واحدة الجاريات، ويطلب من عائلته أن يزوجوه إياها.

لكن والده يرفض، ويخطب له فتاة من الشام تدعى زبيدة، فتوافق عليه لأنه ثري، لكنها تنصدم به بعد الزواج.

خاصة بعد أن تعلم بعلاقته مع سارة، حيث أن أصلان يهجر زبيدة، ممضياً وقته مع تلك الجارية، وتحمل منه بطفل.

إلا أن عائلته تحضر لها طبيب، مجبرة إياها على الإجهاض، ثم تفر سارة من القصر، وذلك بمساعدة عمتها.

ثم تعود إلى الشام، أما أصلان ووالده يتعرضون لمشاكل فيتم طردهم من القصر، فيعودون إلى الشام أيضا.

أما سارة يتم بيعها لأحد الأغوات، أما أصلان يشعر بالذنب، ويعيد زبيدة إليه، كما يتغير ويصبح شخص أكثر مسؤولية.