حريص على أن يبتعد عن المشاهد الجريئة بأفلامه لسبب وفيلم مميز جمعه بفاتن حمامة.. وقفة من الفنان محمد هنيدي وأبرز أعماله الفنية

حريص على أن يبتعد عن المشاهد الجريئة بأفلامه لسبب وفيلم مميز جمعه بفاتن حمامة.. وقفة من الفنان محمد هنيدي وأبرز أعماله الفنية

ديلي سيريا _ فريق التحرير

ينحدر الفنان المصري محمد هنيدي من محافظة الجيزة بمصر، وتاريخ ميلاده في الأول من شهر شباط/فبراير عام 1965.

أحب التمثيل منذ أن كان صغير السن، لذلك عندما كبر حرص على أن يحصل على شهادة البكالوريوس من معهد السينما.

وذلك في عام 1991، ثم دخل المجال الفني بأدوار صغيرة، ثم جاءته فرص استطاع من خلالها أن يثبت موهبته وخاصة في الكوميديا.

لتصبح الأفلام التي يظهر فيها تحقق أعلى الإيرادات في شباك التذاكر المصري، عدا عن مشاركاته بالمسلسلات والبرامج التلفزيونية.

انطلاقته في مجال الفن

بدأ الممثل محمد نشاطه الفني في مسرح الجامعة، كما شارك بعدة مسرحيات وأفلام، لكن بأدوار صغيرة.

ومن تلك المسرحيات: الغفير، ناس كده وكده، عصفور ودبور، محدش يقدر عليهم، عيلة ماحصلتش، على الأصل دور.

ثم رشحه المخرج خيري بشارة ليشارك في فيلم يوم حلو ويوم مر، إلى جانب فاتن حمامة بعام 1988، ثم توالت عليه العروض الفنية.

أبرز أفلامه ومسلسلاته

من الأفلام التي قدمها: المنسي، بخيت وعديلة الجردل والكنكة، مرسيدس، سارق الفرح، حلق حوش، اسماعيلية رايح جاي.

إضافة إليها: صعيدي في الجامعة الأمريكية، همام في أمستردام، جاءنا البيان التالي، فول الصين العظيم، يا أنا يا خالتي.

عدا عن: عندليب الدقي، رمضان مبروك يا أبو العلمين، أمير البحار، تيتة رهيبة، عنترة بن شداد، وش إجرام.

ومن الأعمال الدرامية التي ظهر فيها: شركة المرعبين المحدودة، أرض النفاق، سر الأرض، سهم الزيتون طلع.

ناهيك عن: ناس كده وكده، حارة المجانين، البخيل وأنا، النوة، وأنت عامل إيه، ومن مسرحياته: حزمني يا، ضحك ولعب ومزيكا.

حياته الشخصية 

الفنان محمد متزوج من السيدة عبير السري مضيف الأسعد، وهي ابنة رجل أعمال مصري يحمل الجنسية السورية أيضا.

وأنجبا ثلاثة أطفال، ويعيشان حياة مستقرة بعيدة عن عيون الإعلام، ويحرص هنيدي على أن يبتعد عن مشاهد القبل في أفلامه، احتراما لمشاعر زوجته.

ومن أقواله الشهيرة :”حين أغضب لا أحب الحديث مع أحد”، و:”ظهور نجوم جدد لايؤثر على من هم أقدم منهم، لكنه يرفع مستوى المنافسة.

عدا عن: “مقاييس ومواصفات البطل السينمائي تغيرت عما كانت عليه أيام الأبيض والأسود، والموهبة الحقيقية هي التي تثبت مكانها.