بروفايل

وقعت في حب رجل يكره جميع النساء واكتشفت حقيقة مرة بعد سنوات.. تجارب درامية للفنانة فاديا خطاب وتجربتها في الخط الأحمر

وقعت في حب رجل يكره جميع النساء واكتشفت حقيقة مرة بعد سنوات.. تجارب درامية للفنانة فاديا خطاب وتجربتها في الخط الأحمر

ديلي سيريا – فريق التحرير

ظهرت فاديا خطاب بالعديد من الأعمال الدرامية، وتعاملت مع أهم المخرجين بالبلد، ومن بينهم يوسف رزق.

ضمن هذا التقرير نحكي لكم عن ثلاث تجارب جمعتها به:

ابتهال في قتل الربيع

ظهرت الفنانة فادية بدور ابتهال في مسلسل قتل الربيع، للمخرج يوسف رزق فكانت عبارة عن سيدة عزباء تعيش مع الابنة الصغيرة لشقيقتها.

والتي كان اسمها ريم، وكانت دائما تتسبب لها بالمشاكل، وفي نفس المبنى الذي تعيش فيه يوجد رجل “رؤوف” الذي تتمنى أن يخطبها.

لكنه يكره النساء كلهن بسبب ما فعلته زوجته به في الماضي، فيما بعد تحبك ابتهال خطة مع روعة ابنته.

والتي تعمل على التقريب بين ابتهال وبين رؤوف، ليقع الأخير بحبها، ثم يتراجع عن موقفه حيال النساء ويطلبها للزواج.

أم ربيع في حاجز الصمت 

أما في مسلسل حاجز الصمت، جسدت خطاب دور شادية “أم ربيع” التي تكتشف بعد سنوات طويلة أن زوجها متزوج عليها ولديه أولاد.

فتقرر أن تتطلق منه، وتخيره بينها وبين ضرتها ابتسام، إلا أن الأخيرة تذهب إليها وتقنعها، فتشعر أم ربيع بالرحمة تجاهها.

لكنها فيما بعد لا تصبر على مسألة أن تشاركها سيدة بزوجها، فتجبره على أن يطلقها متجاهلة أنه لديها منه ابن شاب “ربيع”، وابن صغير “رائد”.

ويصادف يوم طلاقها مع يوم خطوبة ابنها ربيع، وتشعر بالحسرة على نفسها أنها قدمت كل ما لديها من أجل أبو ربيع.

كما كانت السبب بتحوله من رجل فقير، إلى شخص من أهم التجار في الشام، إلا أنه تخلى عنها من أجل فتاة بعمر بناته.

أم ربيع في الخط الأحمر.

ثم تشارك فادية خطاب بالجزء الثاني من العمل، وهو الخط الأحمر، متابعة تجسيد الشخصية السابقة، لكن خلال هذا الجزء تمل من العيش لوحدها.

فتقرر أن تتزوج، ويتقدم لها شاب أصغر منها بسنوات عدة، مدعيا أنه يحبها، فتقبل به وتتزوجه بالسر، ثم يسافران إلى مصر سوية.

فيما بعد يكتشف ابنها ربيع الموضوع، فيغضب مزيلا وشم الميزان من على يده، واضعا بدلا منه وشم العقرب.

وفي تلك الأثناء الواشم لايستخدم أداة معقمة، ليصاب ربيع بمرض الإيدز، ثم بعد التحليل يكتشف الأمر، فيخبر أمه، التي تنهار.

بعدها تكتشف أن زوجها الثاني يخونها، فتطلب الطلاق، ثم تصطدم بأن ابنها رائد حمل المرض نفسه، لأنه استخدم أدوات ربيع قبل أن يكتشف المرض.

لتدخل شادية في حالة من الحزن، ثم ينتقل ولديها إلى المصح، أما هي تعود إلى أبو ربيع، لأنه لم يبقى له سواه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى